الحكومة تصعّد هجماتها العنصريّة يجب أن نوسّع النّضال ضدّها! ![]() نحن ندعو لتوسيع الاحتجاجات ضد عنف الشرطة وسياسة اليمين العنصرية 1,420
حالات قتل السّكان العرب المروعة تثبت من جديد أن المعاملة العنصرية التي تتبعها مؤسسات الدولة ضد الجمهور العربي تنطبق أيضا في هذا الجانب للخط الأخضر. الأحداث الأخيرة في رهط، حيث قُتِل مواطنان علي يد الشّرطة، هم فقط تذكير لسياسية سرعة إطلاق النار التي تتبعها حكومة إسرائيل ضد المواطنين الفلسطينيين والاستهزاء في حياة المواطن العربي. لا يمكن الفصل بين هذه الأحداث وسياسة الاضطهاد العامّة تجاه الفلسطينيين التي ازدادت في الأشهر الأخيرة، والتي أدت إلى مقتل الشاب خير حمدان في كفر كنا من نار الشرطة، الخنق المتزايد لسكان القدس الشرقية وطردهم من بيوتهم، والقمع العنيف للمظاهرات في الضفة الغربية. هذه ليست غلطة — هذه سياسة! بالرغم من محاولات الصحافة الإسرائيلية للتعتيم الإعلامي عن الأحداث، كما حاولت أن تفعل وقت مخطط برافر، نجح الأمر أن يصل الوعي الجماهيري. قد أثبت سكان النقب البدو في نضالهم ضد مخطط برافر أن الطريقة الأفضل لمواجهة هجمات الحكومة الغير ديمقراطية هي الانتظام تحت إطار النضال الواسع في الشارع. المظاهرات والإضرابات التي شهدناها في الأيام ما بعد مقتل مواطني رهط من شأنها أن تكون أساسا قويا يمكن الاستناد عليه لبناء نضالا جماهيريا واسعا. نحن ندعو ل:
| ![]() مقالات متعلقات المقالات الأخيرة في الموقع |